"لقد كنت سعيدًا جدًا أيضًا عندما وجدت أخصائيًا اجتماعيًا ومنظمات ساعدتني. كل شيء تغير بعد ذلك."

«أعتقد أن المرة الأولى التي شعرت فيها بهاملتون حقًا وكأني في بيتي هي داخل المؤسسة الإسماعيلية الخدمية. داخل مسجدنا المحلي، أو جاماتخانا. لقد تمكنوا من توجيهنا خلال مراحل استقرارنا بأكملها. أين تبحث عن السكن، وكيفية التقدم بطلب للحصول على بطاقات الائتمان، والخدمات المصرفية».

"لقد ساعدتني منظمة الاستيطان هذه في التعرف على المرافق والبرامج المختلفة التي تقدمها الحكومة للوافدين الجدد. لقد شاركت في ورش عمل حول البحث عن عمل، وبرامج محو الأمية المالية، مما ساعدني على فهم أنني بحاجة للذهاب إلى المدرسة لتحسين مؤهلاتي ومهاراتي.

«انخرط في المجتمع. استفد من جميع الدورات والبرامج الممكنة. إذا لم تكن واثقًا من مهاراتك اللغوية، فقم بتحسين مهاراتك في اللغة الإنجليزية والمحادثة »